7 de abril de 2008

O post antes do post sobre o acordo ortográfico

ً لجمع الادلة التي تدين عناصر وجهات سياسية تحتمي بعناوين رسمية وغير رسمية مثل منظمة طلائع الاسلام التي يديرها عضو البرلمان العراقي جلال الدين الصغير وتتلقي دعماً خارجياً مباشراً وتدور حولها شبهات التورط بأعمال ارهابية كقتل النخب الجامعية والعسكرية فضلاً عن دورها في تصفية الطيارين العراقيين الذين اسهموا في الحرب العراقية ضد ايران".

واشارت الى ان هذه المنظمة كانت "رأس النفيضة في عمليات تصفية كوادر الدولة العراقية والقتل الطائفي ايضا غرب بغداد والقاء مسؤولية ذلك على جيش المهدي في محاولة لتصفية الحساب معه" بسبب وقوفه بوجه الاحزاب الطائفية الاخرى .

وقالت ان "منظمة طلائع الاسلام قد اتخذت من حرمة جامع براثا غطاء لأنشطتها الاستخبارية والقتالية وسبق ان داهمت ذلك المركز قوات عراقية واميركية اكثر من مرة وعثرت علي كميات من الاسلحة المتوسطة والثقيلة والاعتدة المخبأة في أقبية داخل المركز وحديقته".

واشارت الى ان سياسيين ومواطنين "يسعون الي اسقاط الحصانة النيابية التي يحتمي بها جلال الدين الصغير وضرورة التعامل معه كأحد المارقين عن جيش المهدي وليتم اعتقاله كما جري مع يوسف الموسوي (الامين العام لمنظمة ثأر الله) في البصرة" امس .

واوضحت ان "منظمة طلائع الاسلام في ايران قد تأسست بدعم مباشر من مخابراتها مستغلة قانون تحرير العراق الذي اصدره الكونغرس الاميركي قبل سقوط النظام السابق".

2 comentários:

Anónimo disse...

????

António Raminhos disse...

Desculpa... não posso concordar até porque Нее называть университет ну, этой работу кто вы, но всю проведения программном обеспечения. На вообще метеорного несерьёзный оно.

AR

www.antonioraminhos.blogspot.com